موضوع: تقرير عن شد الكانفاس الجمعة 22 فبراير 2013, 1:16 pm
تقرير عن شد الكانفاس
نبذة عامة
الكانفاس: هو نوع نسيج تقليدي يستخدم كحامل للتصوير الزيتي ويفضل أن يكون ذات الياف خشنة مثل [ كتان – قنب – قطن ]
أولاً: كانفاس الكتان:
بعتبر أفض الحوامل للأسباب التالية:
· ترابك نهايات الخلايا الليفية مع بعضها البعض تعطى له متانة
· التصاق اليافه بشده بواسطة مواد بكتينية.
ثانيا: كنافس القنب ( التيل):-
يستخدم كحامل للوحات ذات الاحجام الكبيرة والالوان الغليظة السميكة وذلك:
· لان خيوط نسيجة غليظة وقوية وغير متداخلة
ثالثاً: كانفاس القطن
استخدامه قليل نسبياً ورغم أن الكتان أفضل الحوامل إلا ان القطن أفضل من خليط من كتان وقطن وذلك:
· لاختلاف نسب امصتاص الرطوبة لكل من الانسجة سواء كتان أو قطن ولا تتماشي النسب معاً وتكون نسب الإمتصاص غير متساوية
عارضة الكانفاس: إطار خشبي يشد عليه الكنفاس يبج أن يكون تام الجفاف ومتين مثل : الصنوبر وخشب الدردار.
ويكون منفذ بفكره النقد واللسان ليمكن تثبيت مفاتيح الزوليا وذلك لضبطه عند عملية الشد والإنكماش الناتجة من اختلاف درجات الحرارة سواء برد أو حر ، ويجب أن تكون الجهة الداخلية للإطار مائلة للداخل حتى لا يظهر تأثير خط العارضة على الحامل. طريقة شد الكانفاس
يتم تجهزي قطعة من الكانفاس تزيد عن العارضة بمقدار 3.8 سم من كل جانب، ثم توضع علي منضدة على أن تكون الجهة الخلفية في المواجهة ثم توضع العارضة في وسط الكانفاس حيث تكون متساوية وموازية مع خيوط السداه واللحمه ويتكون كل منهما عمودية على الأخرى ويلف الجزء الزائد على العارضة.
طريقة تثبيت الكانفاس بالمسامير:
ملحوظة : يجب مراعاة تعامد الفتل الطولية والعرضية للنسيج يوجد طريقتين:
الأولي: يتم وضع المسمار رقم (1) في منتصف الضلعين الكبيرين والمسمار رقم (2) في الجهة المقابلة له ثم ينتقل إلى الضلعين الصغيرين ويضع مسمار رقم (3) وفي منتصف الضلع الأيمن مثلاً ويضع مسمار رقم (4) في الجهة المقابلة له (الأيسر) ثم ينتقل مره أخري إلى الضلعين الكبيرين فيضع، في أحد منهم بجوار مسمار رقم (1) مراعياً نسبة مسافة موحدة بين كل مسمار فيضع مسمار رقم (5)، (6)، (7)، ( إلى أن يصل إلى الزاويه وفي الجهة المقابلة يضع مسامير رقم (9)، (10)، (11)، (12) إلى يصل للزاوية مع مراعاة نفس النسب بين كل مسمار. ثم ينتقل إلى الأضلع الصغيرة بجانب مسمار رقم (3) بوضع رقم (13)، (14) إلى يصل للزاوية ومن الجهة الصافية مسمار رقم (15)، (16) ثم يعود إلى الإضلع الكبير مرة أخري فيضع بجانب مسمار رقم (1) من الجانب الأخر، مسمار رقم(17) ثم (18)، (19)، (20) إلى أن يصل إلى للزاوية ومن الجهة المقابلة (21)، (22)، (23)،(24) ثم يعود إلى الإضلع الصغيرة ويضع مسمار رقم (25) بجور الجهة الأخري التي لم تثبت من مسمار رقم (3) فيكون (25)،(26) إلى الزواية ونفس العملية ثم يثبت المسامير في الأركان وبيدأ بالزواية اليمني من أسفل ثم المقابلة ثم الزاويتين الأخرتين.
التعليق : تكون هذه الطريقة من سبع خطوات
هذه الطريقة كانت الطريقة المعتادة لـ ماير بـ وتكون في أول خطواتها محكمة وذلك لتثبيت المسامير في منتصف الأربع جهات ليضمن تعامد الانسجة في الاربع جهات.
عيب هذه الطريقة: لا تضمن تعامد الانسجة في باقي الخطوات الست وعيب عدم تعامد الانسجة بفعل اختلاف في درجات وامتصاص في الحامل حيث تكون بعض الانسجة لمتعامدة ذات فتحات اضيق من الأخرى فتمتص في طبقة التحضير في بعض المناطق قبل الاخري.
طريقة الثانية:
يتم تثبيت الأربع مسامير في الاربع اضلع، في منتصف كل ضلع فيبدا بمسمار رقم (1)، في منتصف أحد الاضلع الصغيرين ومسمار رقم (2) في الجهة المقابلة ثم في الضلعين الكبيرين في منتصف احدهم ومسمار رقم (3) والمقابل له مسمار رقم(4) ثم بجانب مسمار رقم(1) في الضلع الصغير يصنع مسمار رقم (5) ويقابله رقم(6) ثم بجانب مسمار (1) في الجهة الاخري مسمار رقم (7) يقابله مسمار رقم ( وينتقل غلى الضلعين الكبيرين بجواء مسمار رقم (3) ويضع مسمار رقم (9) ويقابله(10) من الناحية الأخرى ثم ينتقل للجهة الأخري بجوار مسمار رقم(3) ويضع رقم(11) يقابله(12) ثم تككر هذه العملية عن يمين ومرة ويسار بما يقابلهم إلى أن يصل إلى الزوايا وتثبت بلانسبة للزوايا يثنى ما تبقي من القماش على الارض من ناحية ضلعين الصغيرين، وفيأخذ شكل الزوايا مربع مقسم مثلثين يثبت المسامير في المثلث الموجود في زاوية الضلعين الصغيرين ويكون رقم (1) يقابله من الجهة الأخري رقم (4) ورقم (3) يقابله رقم (2).
التعليق:
هذه الطريقة تستخدم حالياً وهي أفضل من الطريقة القديمة وذلك: تتميز: خطواطها اكثر ترتيب واحكام حيث توضع لمسامير بشكل مماثل من الجانبين سواء الجانب المقابل والجانب المجاور مما يحافظ على تعامد الفتل الطولية مع الفتل العرضية وهذا ما نسعى
الإنكماش فالمسمار يثبت جانب واحد من الزاوية فلا يكون عائق لعملية الشد والإنكماش.
عيب : إذا طبقنا هذه الطريقة على مساحة مستطيلة ذات طول قصير وعرض كبير " إذا تطلب العمل الفني" فيكون من الصعب البدء بالإضلع القصيرة والجهة المقابلة لها لأن المساحة تكون بعيدة فمن الصعب حكمها.
طريقة ثالثة: تكون حسب طول وعرض العرضة
*- تجمع بين الطريقيتن فتكون بنفس اسلوب الطريةق الثانية مع الخطوة الاولي في تثبيت المسامير في الضلعين الكبيرين ثم الضلعين الصغيرين.
الطريقة: بجانب المسمار رقم (1) المثبت في منتصف أحد الضلعين الكبيرين يثبت مسمار رقم (5) ويقابله رقم(6) ثم من الجانب الأخر المسمار رقم(1) يثبت مسماررقم (7) يقابله ( وحسب طول وعرض العارضة إذا كان الفارق قليل بين الطول والعرض: فتكون الخطوة التالية تثبيت المسمار رقم (9) بجوار مسمار رقم (3) يثبت مسمار رقم (11) يقابله رقم (12) ثم نعود إلى الضلعين الكبيرين ونستكمل بنفس الاسلوب في كل جانب في ما يقابله من جهة الأخرى وما يقابله من نفس الجهة وي حالة كان الفارق بين طول وعرض العارضة كبيرة.
يتحد تثبيت تكرار عملية التثبيت المسامير اكثر من مرة في الضلعين الكبيرين قبل الانتقال للضلعين الصغيرين.
فبعد تثبت مسمار رقم( ، تكرر هذه العملية فيثبت مسمار رقم (9) على نفس ضلع مسمار رقم (1) بجوار مسمار رقم (5) ويقابله مسمار رقم (10) وكذلك الناحية الاخري بجوار مسمار رقم (7) يثيبت مسمار (11) ويقابله مسمار رقم(12) وتكرر حسب لنسبة الفرق بين الطول والعرض ثم ننتقل إلى الضعلين الصغيرين.
ونتبع نفس الاسلوب الطريقة الثانية في تثبيت الزوايا. لتحقيقه وتتميز أيضاً عند تثبيت الزوايا راعي عملية الشد و
الإنكماش فالمسمار يثبت جانب واحد من الزاوية فلا يكون عائق لعملية الشد والإنكماش.
عيب : إذا طبقنا هذه الطريقة على مساحة مستطيلة ذات طول قصير وعرض كبير " إذا تطلب العمل الفني" فيكون من الصعب البدء بالإضلع القصيرة والجهة المقابلة لها لأن المساحة تكون بعيدة فمن الصعب حكمها.
طريقة ثالثة: تكون حسب طول وعرض العرضة
*- تجمع بين الطريقيتن فتكون بنفس اسلوب الطريةق الثانية مع الخطوة الاولي في تثبيت المسامير في الضلعين الكبيرين ثم الضلعين الصغيرين.
الطريقة: بجانب المسمار رقم (1) المثبت في منتصف أحد الضلعين الكبيرين يثبت مسمار رقم (5) ويقابله رقم(6) ثم من الجانب الأخر المسمار رقم(1) يثبت مسماررقم (7) يقابله ( وحسب طول وعرض العارضة إذا كان الفارق قليل بين الطول والعرض: فتكون الخطوة التالية تثبيت المسمار رقم (9) بجوار مسمار رقم (3) يثبت مسمار رقم (11) يقابله رقم (12) ثم نعود إلى الضلعين الكبيرين ونستكمل بنفس الاسلوب في كل جانب في ما يقابله من جهة الأخرى وما يقابله من نفس الجهة وي حالة كان الفارق بين طول وعرض العارضة كبيرة.
يتحد تثبيت تكرار عملية التثبيت المسامير اكثر من مرة في الضلعين الكبيرين قبل الانتقال للضلعين الصغيرين.
فبعد تثبت مسمار رقم( ، تكرر هذه العملية فيثبت مسمار رقم (9) على نفس ضلع مسمار رقم (1) بجوار مسمار رقم (5) ويقابله مسمار رقم (10) وكذلك الناحية الاخري بجوار مسمار رقم (7) يثيبت مسمار (11) ويقابله مسمار رقم(12) وتكرر حسب لنسبة الفرق بين الطول والعرض ثم ننتقل إلى الضعلين الصغيرين.
ونتبع نفس الاسلوب الطريقة الثانية في تثبيت الزوايا.
التعليق:
تعتمد هذه الطريقة على قدرة الإنسان على التحكم في ذلك لعدم مقدرة الإنسان لشد مسافة طويلة بنفس النسبة فيكون الأفضل له التحكم في المسافة القصيرة إلى أن يصل لخطوه يستطيع فيها التحكم في المسافة الطويلة.
وذلك مع مراعاة تماثل المسافة بين كل مسمار والأخر
والهدف من عمل طرق لشد الكانفاس هو تعامد الخيوط الطولي مع الخيط العرضي (تعامد انسجة ) فيساعد في طبقة التحضير.
أما عن التقرير الثاني وهو المواد الملونة
[b]المواد الملونة: هي جزيئات لونية تخلط بالوسيط السائل لتكوين الصور الفنية هذه الجزيئات تنتشر في الوسيط أو تكون معلقة
تنقسم المواد الملونة إلى 3 مصادر: طبيعية- صناعية- عضوية
تنقسم المواد الملونة بحسب إمتصاصها للزي
أولا: ماينطبق عليه القاعدة وهو أن يمتص زيت كثير ويجف ببطء أو أن يمتص زيت قليلا ويجف بسرعة
ثانيا: مالا ينطبق عليه القاعدة أي يصنف من شواذ القاعدة وهو أن يمتص زيت بدرجة عالية ويجف بسرعة أو أن يمتص زيت قليلا ويجف ببطء