والذي نَفسي بيدهِ, ما أُنزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها, هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته
[رواه الإمام أحمد].
هذا البحث
إن أجمل اللحظات هي تلك التي يعيشها المؤمن مع كتاب ربه… عندما يرى أسراراً جديدة تتجلى في آيات هذا الكتاب العظيم… عندما يمتزج العلم بالإيمان للوصول إلى الله سبحانه وتعالى…
وفي بحثنا هذا سورة عظمية هي التي أقسم الرسول الكريم بأن الله لم ينزل مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان، إنها السبع المثاني، وهي أمُّ القرآن، وهي فاتحة الكتاب…