توبيكات واتس اب رومانسيه خيالية 2014حصريا على منتديات كراكيب تقدر تتابع اجدد توبيكات الماسنجر وتوبيكات الواتس اب
وتعرف ايه احدث التوبيكات , كل ماتتمناه هتلاقيه عندنا
لمذيد من توبيكات الماسنجر وتوبيكات الواتس اب تقدر تدخل قسم التوبيكات على منتديات كراكيب
من هنـأ‘إ ~~~> توبيكات ماسنجر - توبيكات واتس ابهدووووءَ في أعمآقي
ۆصمتٌ مطبق / حولَ شفآهي ’
أشتهي "الإستسلآمَ لِـ هذا الهدوءَ
وذاڪ آلصمتْ !
أحَتَآجُ إلىْ : هَوآء نَقي
و ضمہَ حقيقيہَ ؛
₪~
تِدريْ . .
متىّ ; أندَمْ
. . . على رمشَه العينْ ؟!
لـآصِرتْ قدّاميَ
وعينيَ بـ عينِڪ
₪~
ببُوحَ لڪ ؛
بُسَ لـِآتضَآيق من آلبُوحَ
تعبْتِ أدَور مْنَ هِو // يحِس فيُني . . !
مع إنڪ أقِرُب خلِق ربُيَ مِنّ { الرُوَح !
إلا إنڪ آخَر منَ > يحسُ فينيْ <
₪~
> مـآلِنا إلــآ بعَض
حتى ـآ فِي لحظّـة زعَل
لـأن أنـآا و إنتْ "شَي لـآيُمـڪن يفْـترِق "
₪~
آحيـآنـاً مِن {قمّہَ آلـألـمْ ؛
نمـآرس بـَـعض من آلـأمور | آلجـنُونيہَ
لـيسَ لِـلفتْ آلـإنتبَـآه ولڪن‘
لـ نشعرهُم بـ أننـآ في قمہَ آلسعآده آلوهمّيہَ !!
₪~
نـآ آ آ مَ . . !
جَعلڪ تَصصبح و { تنصدم }
بـ / مو و و ت خلّن عشششققتَہَ
₪~
> آلْشعور آلليَ مِن آلصـّعب {تخفيہَ
إنك مـآزلِت تحب آنسـآ آ آن كسّر ذاتڪ !
₪~
يڪفي أڪۈن بـ حياتي ،
{ ذڪرى سعيده ~ للبشر !
₪~
[ وحـيد ] لـآ صآحِـب ولـآ خِل وعْـيُوني سآرحہَ
أسترجع آللي فـآت ‘ وآقولْ : آلعمر فـآت ~
ماقد شعرت بطعم آلـحزن / ڪثر آلبـآرحَہَ
سَـآعِہَ عرفْت إن أجمَـل آلـآشيآء صآرت " ذِڪـريـآ آ آ ت "
₪~
. . تنـآإسيتڪْ }
لڪن بقى في دآإخخليَ ذڪَرآإڪ !!
₪~
مآنِي بميتْ . . إلـآ حّي !!
حّي " لڪِـنْ مآ آحسْ بـشي . . *
يعني [ ميّتْ ] ‘ . . ۈآللُہ ‘‘ مـآدريْ
{ تڪفففىْ . .لـآ تسألْ عليّ !!
₪~
سسسأل آلحُب آلصصدآقہَ :
* مـآقيمَة وجودِڪ في آلدنيـآ مآدُمتْ أنــآ موجُود ؟!
فــَ أجــآبت آلصصدآقہَ > خُلقت لـأصنع آلبسمَہَ
حينـمآ تترك [ آلدُموع } !ّ
₪~
مُحزِن . . . . . . . ‘
عندمـآ تعيش أغلب تفاصيلڪ بـ / مفردڪ !
دون أن يحتويڪ قلب يشارڪ ، فتبقى ضآئع
تحـأول آلتمسڪ بـخيوط - - [ فرحڪ
فـ تجدُهـآ آختفَت !!
₪~
. . . . . . . . ‘ قِـمةُ آلظلمْ ’
حينَمــآ تحآول أن تسعِد آنسـآن ؛ بڪل مـآ تستطيع
بينَمـآ هو آلسبب في > حزنڪ !
₪~
خلڪ معي لــَحظہَ و قرِب آذآنڪ ؛
آبسآلڪ ۈ آبغي "آلـإجآبـَہَ سريعَـہَ "
وشَ هو جزآ منْ بآعَ عمرَه عشآنڪَ ؟ . . ؛
فيَ ذمتَڪ تشريَـہَ ۈلـآ تبيعـہَ!